قال مركز أبحاث أمريكي “إن جهود إدارة بايدن لدعم السلام مع إضعاف القدرات العسكرية للحوثيين جعلت من الصعب تحقيق تقدم دبلوماسي” لافتا ” إن إدارة ترامب الثانية سوف تلعب دوراً حاسماً في تحديد مستقبل اليمن”.
ووفق تقرير مركز ستمبسون الأمريكي – – حظيت الانتخابات الرئاسية الأميركية بمتابعة وثيقة في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك في اليمن، الدولة التي مزقتها عقود من الصراع”…
وقال التقرير الأمريكي “يتعين على الإدارة أن تدعم إنشاء حكومة يمنية موحدة سياسياً وعسكرياً لتعزيز الدولة اليمنية، وتمكينها من التصدي بفعالية لمختلف التهديدات”…
وأشار إلى أن إدارة ترامب الثانية سوف تلعب دوراً حاسماً في تحديد مستقبل اليمن، والقرارات التي ستتخذ في الأشهر المقبلة لن تؤثر على مسار اليمن فحسب، بل ستمتد إلى مختلف أنحاء الشرق الأوسط الأوسع…
وبيّن أن الهجمات الحوثية الأخيرة أدت إلى تعريض سلاسل التوريد العالمية والاستقرار الإقليمي للخطر وبدعم من إيران..