الدكتور السقاف وشخصيات عربية قادة ورؤساء سابقون يوجهون عريضة نداء لقادة العمل الفلسطيني للوحدة في مواجهة العدو الصهيوني.
شارك الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني الدكتور عبدالرحمن عمر السقاف، اليوم الثلاثاء الموافق م26/12/2023إلى جانب أكثر من ١٠٠ شخصية سياسية عربية، من جهات فكرية وسياسية متعددة ، بينهم رؤساء جمهوريات وحكومات ووزراء سابقين، التوقيع على عريضة نداء إلى قادة العمل الوطني الفلسطيني داعية الي السعي لالتقاط الفرصة التاريخية التي توفرت للشعب الفلسطيني، لاستحداث الاستدارة في مسارات تطور الأحداث واتجاهاتها، وهي فرصة على قدر ما هي عظيمة ونادرة، إلا إنها محفوفة بالتحديات والتهديدات والمخاطر، ولن تظل “نافذتها” مفتوحة إلى الأبد، فإما أن نلتقطها جميعا ونبني عليها، وإلا فإن جبهة أعداء شعبنا، الذين كشروا عن أنيابهم، وأظهروا أبشع مشاعر الحقد والكراهية والرغبة الجامحة في التطهير العرقي والإبادة الجماعية، لن يتوانوا عن بذل كل جهد لتحويلها إلى كارثة محدقة و”نكبة” جديدة.
ودعت العريضة قادة العمل الفلسطيني الي القيام بمبادرات سياسية وتنظيمية كفاحية، ترتقي إلى مستوى “الكارثة والبطولة” في غزة العزة.
فالكارثة التي ألمت بالشعب الفلسطيني في قطاع غزة، تستصرخ الارتقاء إلى مستوى البطولة التي تجسدها المقاومة وشعبها.
وكانت وماتزال القضية الفلسطينية في طليعة اهتمام الحزب الاشتراكي اليمني وطوال تاريخه الممتد من ستينات القرن الماضي لم يبخل الحزب الاشتراكي اليمني لا بالمال ولا ولا با السلاح ولا بالدم في سبيل القضية الفلسطينية بل وسخر الكثير من طاقاته البشرية والمادية أبان حكمه لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية لا نتصار القضية منطلقا من إيمانه الكامل بعدالة القضية وبحق الشعوب في التحرر من الاستبداد والاستعمار وكانت عدن عاصمة الجمهورية محطة من أهم محطات العمل الفدائي الفلسطيني بل تحولت إلي عاصمة للمقاومة الفلسطينية ضد الصهيونية حيث وجد المناضلون الفلسطينيون كل انواع الدعم من تدريب وتأهيل وتسليح وصولا إلي منحهم الجواز اليمني حتى يتسنى لهم سهولة الحركة في عواصم العالم لإيصال القضية الفلسطينية الي المحافل الدولية.
ويدرك الحزب الاشتراكي اليمني اليوم أكثر من أي وقتا مضى خطورة الوضع الراهن وحجم التأمر الكبير حيث يقف الكيان الصهيونية وخلفه احلاف ودول للتصفية القضية الفلسطينية ودفع الشعب خارج فلسطين عبر مواصلة الإبادة الوحشية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل إلا من إيمانه بعدالة قضيته .
وقد وقع على العريضة إلى جانب الأمين العام للحزب من الجانب اليمني أمين عام حزب التجمع اليمني للإصلاح الاستاذ محمد اليدومي وأمين عام حزب التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري الاستاذ عبدالله نعمان.
نص المبادرة :
نداء إلى قادة فصائل العمل الوطني والشخصيات الفلسطينية
إلى الإخوة قادة فصائل العمل الوطني الفلسطينية وشخصياته الوطنية المحترمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد؛
فجر السابع من أكتوبر الفائت، دخل الشعب الفلسطيني، قضية ووطناً وحقوقاً ومقاومة وحركة تحرر، مرحلة استراتيجية جديدة، لا تشبه ما قبلها بأي وجه من الوجوه، وما كان يصح بالأمس، لم يعد كذلك اليوم، وهي تملي عليكم قبل غيركم، السعي لالتقاط الفرصة التاريخية التي توفرت للشعب الفلسطيني، لاستحداث الاستدارة في مسارات تطور الأحداث واتجاهاتها، وهي فرصة على قدر ما هي عظيمة ونادرة، إلا إنها محفوفة بالتحديات والتهديدات والمخاطر، ولن تظل “نافذتها” مفتوحة إلى الأبد، فإما أن نلتقطها جميعا ونبني عليها، وإلا فإن جبهة أعداء شعبنا، الذين كشروا عن أنيابهم، وأظهروا أبشع مشاعر الحقد والكراهية والرغبة الجامحة في التطهير العرقي والإبادة الجماعية، لن يتوانوا عن بذل كل جهد لتحويلها إلى كارثة محدقة و”نكبة” جديدة.
إن شعبكم في الوطن والشتات، وتحديداً في قطاع غزة، يتطلع إليكم اليوم بفارغ الصبر وعظيم التوقعات والرهانات، يحدوه أمل عميق، يكاد يخبو يوماً إثر آخر، وأسبوع تلو أسبوع، لقيامكم بمبادرات سياسية وتنظيمية كفاحية، ترتقي إلى مستوى “الكارثة والبطولة” في غزة العزة…فالكارثة التي ألمت بأهلنا في قطاع غزة، تستصرخكم الارتقاء إلى مستوى البطولة التي تجسدها المقاومة وشعبها، وإن لم يكن اليوم والآن، فما نفع حواراتكم ولقاءاتكم غداً أو بعد غدٍ.
إنها لحظة تاريخية بامتياز، تحتاج لقيادات تاريخية، تمنع تبديدها وضياعها، فنندم وتندمون، حين لا ينفع الندم، وتذكروا جيداً، إن لشعبنا ذاكرة تاريخية متراكمة، لم تسقطها أيٍ من الوقائع والأحداث والمواقف، طوال أزيد من مئة عام من الصراع مع هذا العدو، وإن شعبنا لن يغفر أبداً، لكل من قصّر أو تقاعس وتخلف، أو أسهم في تبديد فرصة “تصحيح مسار التاريخ”، وإعادة وضع قضيته الوطنية الأنبل والأقدس، على سكة العدالة والانصاف.
أيها الإخوة؛
إن هذه الثلة من الشخصيات الوطنية الفلسطينية والأردنية والعربية والإسلامية، التي تتابع بألم وحرقة ممزوجين بأعلى درجات الفخر والاعتزاز، مجريات الوضع الإنساني والميداني في قطاع غزة الحبيب، وما تدور فيه ومن حوله، من مبادرات وتحركات سياسية ودبلوماسية، كثيرها غثّ وقليلها سمين، لتدعوكم إلى المباشرة في تنحية خلافاتكم الجانبية، أياً كانت درجة جديتها، أو المسؤول عنها والمتسبب فيها، وترك التلاوم والاتهامات المتبادلة لزمنٍ آخر، والإقدام اليوم قبل الغد، نحو لملمة الصفوف وترتيب البيت الفلسطيني الداخلي، لقد كنّا نأمل أن يتم ذلك في اليوم الأول للحرب القذرة على شعبنا، وفي أبعد تقدير، في أسبوعها الأول، ولكننا قوم نؤمن بما قاله أسلافنا: : “أن تصل متأخراً خيرٌ من ألا تصل أبداً”، وفي هذا السياق نضع بين أيديكم ما نعتقده، معالم خريطة طريق، لاستنقاذ فلسطين، قضية ووطناً وشعباً ومقاومة:و ح مل
أولاً؛ المبادرة فوراً ومن دون إبطاء، لبذل كل جهد متاح من أجل وقف هذا العدوان البربري على غزة، والوصول إلى “وقف شامل” لإطلاق النار، وتحميل كل من يقف عقبة في الطريق، المسؤولية الأخلاقية والسياسية والقانونية المتأتية على استمرار آلة القتل والتدمير المنهجي المنظم، لقطاع غزة وأهله ومقاومته.
ثانياً؛ العمل من دون إبطاء على ترجمة قرار قمة الرياض العربية – الإسلامية، بكسر الحصار الجائر على قطاع غزة، وفتح معبر رفح من دون شروط، وبصورة دائمة، وبسط السيادة العربية (المصرية – الفلسطينية) عليه، لإدخال كل ما يحتاجه أهل القطاع من ماء وغذاء ودواء وطاقة.
ثالثاً؛ إن مؤامرة تهجير شعبنا ما زالت داهمة، وتتصدر جدول أعمال الحكومة الفاشية في إسرائيل، بدءاً بغزة وليس انتهاء بالضفة الغربية، كما أن أهلنا في داخل الخط الأخضر، ليسوا بمنأى عن مخططاته وهو الذي يرفع بكل صلف، هدف إقامة دولة يهودية “نقيّة” من النهر إلى البحر، وطرد سكان البلاد الأصليين، قسرياً، عن ديارهم، وأن مواجهة هذه المؤامرة، هي أولوية لشعبنا وطلائعه، لا تعلوها أية أولوية أخرى، وتستوجب إعلان أعلى درجات الاستنفار وتعبئة الموارد.
رابعاً؛ إسناد المقاومة الفلسطينية وتمكينها من إتمام صفقة شاملة لتبادل الأسرى والمحتجزين، تنتهي بـ”تبييض” سجون الاحتلال النازي، سيما بعد الصور المروّعة التي يسربها العدو، عن صنوف الإهانة والتعذيب التي يتعرض لها أسرانا وأسيراتنا، في سجون العدو، مع إعطاء الأولوية للأطفال والنساء والمرضى والذين قضوا ما يناهز النصف قرن في السجون الإسرائيلية.
خامساً؛ التنبه بحذر ودقة شديدين لما يُحاك لشعبنا من مؤامرات “تخليق” قيادة وإدارة مطواعتين، تفرضان عليه من دون إرادته، وبحجج ومبررات لا تنطلي على أحد، وغالباً باللجوء إلى أكثر أوراق الضغط والابتزاز، قذارةً، كربط القبول بهذه القيادة المُصنّعة في الخارج، بإدخال المساعدات الإنسانية، ولاحقاً للبدء في إعادة إعمار قطاع غزة، ولا يجوز بحال من الأحوال، أن تحجب الحاجة الملحة والراهنة ليد العون الدولية، رؤية المستقبل الأبعد لشعبنا وقضيته وحقوقه الوطنية.
سادساً؛ المبادرة من دون إبطاء، إلى تشكيل “مرجعية وطنية فلسطينية شاملة”، مؤقتة وانتقالية، تضم جميع القوى والفصائل والشخصيات الوطنية من دون استثناء، داخل الوطن المحتل والمحاصر وفي الشتات، ومن ضمنها، بل بصورة خاصة، حركتي فتح وحماس، تقوم على الشراكة التامة بين مكونات العمل الوطني الفلسطيني، من دون إقصاء أو تهميش أو استبعاد، وتتولى قيادة دفة الاتصالات والمفاوضات، في كل ما يتعلق بشأن غزة وشعبها ومقاومتها وفلسطين وقضيتها، في إطار منظمة التحرير الفلسطينية ومن أجل إحيائها وتفعيل مؤسساتها، لتصبح قادرة على تجسيد دورها كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني، قولاً وفعلاً، وتخليصها من حالة الركود والتهميش التي تعيشها منذ سنوات طوال.
سابعاً؛ تحرير السلطة والمنظمة، من قيود أسلو الثقيلة، التي ركلها الاحتلال بأقدامه، وداستها جنازير الدبابات الإسرائيلية في غزة والضفة، والتخلي عن استراتيجية “المفاوضات حياة”، واستبدالها باستراتيجية “المقاومة حياة”، فالمقاومة لا تتعارض مع المفاوضات، لكن المفاوضات تصبح بحثاً عبثياً عن الحقوق إن لم تسندها عناصر القوة والاقتدار، والعدو أثبت أنه لا يفهم سوى لغة القوة، والعالم لا يحترم إلا الأقوياء، والمبادرة فوراً لالتقاط فرصة الالتقاء مجدداً، حول شعار: “البندقية في يد، وغضن الزيتون في اليد الأخرى”… والعمل لإعادة بناء المنظومة السياسية على أساس المزج الخلاق والمبدع، بين مختلف أشكال المقاومة، والمقاومة المسلحة في طليعتها، طالما أنها حق مشروع لشعب رازح تحت نير الاحتلال والعنصرية، وفقاً لمختلف الشرائع الدينية والدنيوية.
ثامناً؛ المسارعة إلى تشكيل حكومة كفاءات تكنوقراطية، من شخصيات وطنية، نظيفة اليد وعفيفة اللسان، ونقية السريرة، تسعى في توحيد مؤسسات السلطة، بعد تخليصها من أثقال أوسلو وأعباء “التنسيق الأمني” المجرم دولياً، باعتباره شراكة مباشرة أو غير مباشرة، في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وفقاً للقانون الدولي، وبعد الاتفاق على إعادة تعريف دور السلطة ووظائفها في المرحلة القادمة، ودائماً تحت مظلة “المرجعية الوطنية الموحدة”، أو الإطار القيادي المؤقت والانتقالي لمنظمة التحرير حال إنشائه.
تاسعاً؛ تتولى الحكومة المقترحة ثلاثة وظائف أساسية:
إعادة توحيد مؤسسات السلطة ودوائرها في غزة والضفة الغربية.
إغاثة غزة وإعادة إعمارها بوصفها أولوية مطلقة.
التمهيد لإجراء انتخابات عامة في أقرب فرصة ممكن (رئاسية، تشريعية ومجلس وطني)، من دون تعطيل أو تسويف، أو بحث ممل في مبررات وأعذار لعدم إجرائها، والأهم، احترام نتائجها أياً كانت.
عاشراً؛ حث القادة العرب والمسلمين والدول الصديقة، للمبادرة على تأمين شبكة أمان لشعب فلسطين وقضيته ومقاومته الباسلة، والمبادرة إلى الاعتراف بفصائلها، بوصفها مكونات أساسية في حركة التحرر الوطني الفلسطينية، ومواجهة محاولات “الشيطنة” و”الدعشنة” التي تشنها إسرائيل على حركتي حماس والجهاد بخاصة، وفصائل المقاومة والشعب الفلسطيني بعامة، مدعومة من قبل دوائر استعمارية غربية معروفة، وإقامة أفضل العلاقات والشراكات معها، من ضمن استراتيجية قومية، تنهض على اعتبار أن كفاح الشعب الفلسطيني من أجل استرداد حقوقه غير القابلة للتصرف، هو خط دفاع أول، عن الأمن القومي العربي.
الأخوة القادة؛
نناشد ضمائركم الحيّة، التقدم دون إبطاء، للتلاقي سريعاً، والعمل لإطلاق مبادرة توحيدية – إنقاذية، والسعي لتطوير شبكات أمان عربية وإقليمية ودولية للشعب والقضية والمقاومة، والتقدم بمشروع وطني فلسطيني جامع، لكسب الحرب أولاً، والاستعداد لمرحلة ما بعد الحرب تالياً، حتى لا يصبح قطاع غزة، ساحة مفتوحة لمختلف المشاريع المشبوهة، وحقل اختبار دامٍ لمؤامرات تصفية القضية الفلسطينية.
المجد لغزة وهي تصنع تاريخاً جديداً للشعب والأمة
العزة لمقاومة الشعب الفلسطيني في الضفة والقدس وفي مختلف أماكن تواجده
الرحمة للشهداء الأبرار والشفاء للجرحى
آملين أن تلقى صرختنا هذه آذاناً صاغية منكم جميعا…
تفضلوا بقبول فائق الاحترام
قائمة الموقعين
1-سيادة الأستاذ علي ناصر محمد، رئيس دولة سابق، رئيس مجموعة السلام العربي/اليمن
2-دولة الأستاذ أحمد عبيدات، رئيس وزراء أسبق/ الأردن
3-دولة الأستاذ طاهر المصري، رئيس وزراء أسبق/ الأردن
4-دولة الأستاذ عبد الكريم الكباريتي، رئيس وزراء أسبق/ الأردن
5-دولة الدكتور اياد علاوي، رئيس وزراء سابق/ العراق
6-دولة الدكتورسعد الدين العثماني، رئيس وزراء أسبق / المغرب
7-معالي الدكتور أبو جرة السلطاني، وزير سابق،
8-رئيس سابق لحركة مجتمع السلم /الجزائر
9-الأستاذ أحمد المسلماني،كاتب وصحفي وإعلامي، أمين عام كتاب أفريقيا/ مصر
10-معالي أحمد ونيس، وزيرسابق/ تونس
11-الدكتور إدريس لكريني، أستاذ جامعي ورئيس منظمة العمل المغاربي/المغرب
12-الدكتور أسعد عبد الرحمن، كاتب وباحث سياسي/ فلسطين
13-الأستاذ اسلام اوزكان، كاتب وباحث سياسي/ تركيا
14-معالي اسماعيل الشطي، نائب رئيس وزراء الكويت سابقاً/ الكويت
15-الدكتور أكرم عبد اللطيف، رجل أعمال/ الأردن
16-معالي الدكتور أمين محمود، نائب رئيس وزراء أسبق/ الأردن
17-الدكتورة أمينة ماء العينين، نائبة سابقة، فاعلة سياسية وحقوقية مغربية/ المغرب
18-الدكتور الزبير عروس، رئيس مركز ابحاث الدين والمجتمع في جامعة الجزائر/ الجزائر
19-الأستاذ بركات قار،كاتب ومحلل سياسي و إعلامي / تركيا
20- الأستاذ بسام بدارين، كاتب وصحفي/ الأردن
21- معالي بسام حدادين، عضو مجلس الأعيان ووزير سابق/ الأردن
22-الدكتورة بشرى العبيدي، أكاديمية وعضو سابق في المفوضية العليا لحقوق الإنسان/ العراق
23-الأستاذة ثريا الحرش، عضو مجلس المستشارين/المغرب
24-معالي جمال شهاب، وزير سابق/ الكويت
25-معالي الدكتور جواد العناني، نائب رئيس وزراء أسبق، رئيس الديوان الملكي سابقاً/ الأردن
26-الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة/ مصر
27-الأستاذ حمدين صباحي، الأمين العام للمؤتمر القومي العربي، مرشح رئاسي نائب سابق/ مصر
28-الدكتور خالد التيجاني، كاتب صحفي/ السودان
29-المهندس خليل عطية، نائب ونائب رئيس الإتحاد البرلماني العربي/ الأردن
30-معالي رائد فهمي، سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، وزير سابق/ العراق
31-الأستاذ رسمي الملاح، نائب سابق، ورئيس جمعية الرخاء لرجال الأعمال/ الأردن
32-الأستاذ رضا الموسوي، الأمين العام السابق لجمعية وعد و كاتب صحفي/ البحرين
33-الأستاذة رنا غانم، أمين عام مساعد للشؤون الخارجية في التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري/ اليمن
34-السادة الرئاسة المشتركة، لجنة المبادرة الكردية العربية في المؤتمر الوطني الكردستاني/ العراق
35-الدكتور زكريا بن خليفة المحرمي، طبيب وكاتب / سلطنة عمُان
36-الدكتور زهير بن يوسف، أكاديمي وناشط حقوقي/ تونس
37-الأستاذ سامي شريم، رجل أعمال/ الأردن
38-الأستاذ سركيس ابو زيد، كاتب سياسي / لبنان
39-الأستاذة سعيدة أيت أبوعلي، نائبة سابقة عن حزب الاستقلال/ المغرب
40-معالي سمير حباشنة، وزير ونائب سابق، أمين عام مجموعة السلام العربي/الأردن
41-معالي سمير ديلو، حقوقي ووزير سابق/ تونس
42-الأستاذ شقران أمامم، حامي و فاعل حقوقي، الرئيس السابق للفريق الاشتراكي بمجلس النواب/ المغرب
43-معالي الدكتور صالح ارشيدات، سفير ووزير وعضو مجلس الأعيان سابقاً/ الأردن
44-الدكتور صباح زنكنة، دبلوماسي سابق كاتب واعلامي / إيران
45-معالي الدكتور صبري ربيحات، وزير سابق/ الأردن
46-الأستاذ صلاح الدين جورشي، كاتب صحفي/ تونس
47-الدكتور ضياء الأسدي، نائب سابق وقيادي في التيار الصدري/ العراق
48-معالي الدكتور طالب الرفاعي، وزير سابق/ الأردن
49-معالي الدكتور طاهر كنعان، وزير سابق/ الأردن
50-الشيخ طراد الفايز، قاضي عشائري/ الأردن
51-الشيخ طلال صيتان الماضي، رئيس المجلس العام للحزب الديمقراطي الاجتماعي، عضو مجلس الأعيان/ الأردن
52-الدكتور عادل بن حمزة، نائب سابق عن حزب الاستقلال/ المغرب
53-الأستاذ عاصم العمري، محامي وناشط حقوقي/ الأردن
54-الدكتور عبد الحسين شعبان، كاتب وباحث سياسي/ العراق
55-الدكتور عبد الرحمن السقاف، الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني/ اليمن
56-الأستاذ عبد الرحمن سعيدي، نائب سابق، كاتب سياسي/ الجزائر
57-معالي عبد الرحيم العكور، وزير سابق/ الأردن
58-معالي الدكتور عبد الرزاق مَقْري، الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم ونائب رئيس البرلمان سابقاً/ الجزائر
59-معالي الأستاذ عبد الفتاح مورو، نائب أول لرئيس مجلس نواب الشعب سابقاً/ تونس
60-الدكتور عبد اللطيف الحنّاشي، جامعة منوبة تونس/ تونس
61-معالي الدكتور عبد اللطيف المكي، وزير سابق، أمين عام حزب العمل والإنجاز/ تونس
62-الدكتور عبد الله الأشعل، أكاديمي، مساعد وزير الخارجية المصري سابقاً/ مصر
63-الأستاذ عبد الله سعود، نائب سابق/ الجزائر
64-الأستاذ عبد الله نعمان، الأمين العام للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري/ اليمن
65-الأستاذ عبد النبي العكري، ناشط حقوقي/ البحرين
66-الأستاذ عدنان الروسان، كاتب سياسي/الأردن
67-الدكتور عدنان مجلي، رجل أعمال / الأردن
68-الأستاذ عريب الرنتاوي،كاتب ومحلل سياسي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية/ الأردن
69-الأستاذ علي الضمور، محامي وأمين عام اتحاد الحقوقيين العرب/ الأردن
70-الدكتور علي الهيل، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر/ قطر
71-سماحة السيد علي محمد حسين فضل الله، مرجع ديني/ لبنان
72-الأستاذ عماد حجاج، رسام كاريكاتير/ الأردن
73-الأستاذ عماد عسقول، فنان تشكيلي/ فلسطين
74-الأستاذ عمر الزين، أمين عام لإتحاد الحقوقيين العرب سابقا، محامي/ لبنان
75-الأستاذ فاروق حنا عتو،عضو مجلس النواب العراقي/ العراق
76-الأستاذ قوادري هباز، تربوي وناشط سياسي / الجزائر
77-الأستاذ قيس زيادين، نائب سابق/ الأردن
78-الأستاذة لمياء الدريدي، نائبة سابقة، ناشطة سياسية وحقوقية/ تونس
79-الدكتور ماهر سليم، أكاديمي، ورئيس جامعة الشرق الأوسط/ الأردن
80-الدكتور مبارك المطوع، نائب سابق، محامي ومحكم دولي. نائب رئيس اتحاد الحقوقيين الدولي/ الكويت
81-معالي محسن مرزوق، وزير سابق وخبير دولي في التنمية / تونس
82-الأستاذ محمد ارسلان، نائب سابق/الأردن
83-الأستاذ محمد الجالوس، فنان تشكيلي/ الأردن
84-معالي الدكتور محمد الحامدي، أستاذ الفلسفة ناشط سياسي، نائب ووزير سابق / تونس
85-معالي الدكتور محمد الحلايقة، نائب رئيس الوزراء سابقاً/ الأردن
86-الدكتور محمد الرميحي، أستاذ علم الاجتماع في جامعة الكويت/ الكويت
87-الدكتور محمد المسفر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر/ قطر
88-المهندس محمد خيري الكيلاني، نقابي، ورئيس ديوان آل الكيلاني/ الأردن
89-الدكتور محمد صالح صدقيان، مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية/ إيران
90-المهندس محمد صقر،رجل أعمال، رئيس سلطة اقليم العقبة سابقاً/ الأردن
91-الأستاذ محمد عبد الله اليدومي، رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح/ اليمن
92-الدكتور محمد علي مهتدي، دبلوماسي سابق، باحث ومستشار في مركز الدراسات الاستراتيجية للشرق الأوسط/ ايران
93-معالي محمد فايق، وزير سابق، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان سابقاً/ مصر
94-اللواء الركن متقاعد محمد فرغل، مستشار وخبير عسكري/ الأردن
95-معالي محمد نبيل بن عبدالله، وزير سابق، أمين عام حزب التقدم والاشتراكية/ المغرب
96-اللواء الركن متقاعد محمود ارديسات، السابق لمركز الدراسات الاستراتيجية للقوات المسلحة/ الأردن
97-المهندس مروان الفاعوري، الأمين العام لمنتدى الوسطية العالمية / الأردن
98-معالي مريم الصادق المهدي، وزيرة الخارجية السابقة/ السودان
99-معالي الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل، وزير الخارجية الأسبق ومستشار رئاسي سابق/ السودان
100-الأستاذ معين الطاهر، كاتب وباحث/ فلسطين
101-معالي الدكتور ممدوح العبادي، وزير ونائب سابق/ الأردن
102-الدكتور ممدوح العكر، ناشط سياسي وحقوقي/ فلسطين
103-معالي الدكتور منذر حدادين، وزير سابق/الأردن
104-الدكتور موسى بريزات، سفير سابق، والمفوض العام للمركز الوطني لحقوق الإنسان سابقا/ الأردن
105-معالي موسى ضافي الجمعاني، وزير سابق/ الأردن
106-المهندس ميسرة ملص، ناشط نقابي/الأردن
107-الأستاذة نادرة عمران، ممثلة/ الأردن
108-الأستاذة نسرين العماري، نائبة سابقة/ تونس
109-المهندس نظمي أحمد عتمة،رئيس ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني/ الأردن
110-الدكتورة هبة جمال الدين ،أستاذ العلوم السياسية والخبيرة بالشأن الإسرائيلي/ مصر
111-الدكتورة هدى رزق،أستاذة جامعية وباحثة علم الإجتماع السياسي/ لبنان
112-الدكتور وحيد عبد المجيد، مستشار في مركز الأهرام للدراسات السياسيّة والإستراتيجيّة ومديره الأسبق/ مصر
113-الأستاذ الوزان أحمد جاريد، فنان تشكيلي/ المغرب
114-الدكتور وليد عبد الحي، أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك/الأردن
115-الأستاذ وليد عبيد، فنان تشكيلي/مصر
116-الأستاذ يحيى أبو عبود، نقيب المحامين الأردنيين/ الأردن
117-الدكتور يحيى الكبيسي، أكاديمي وباحث /العراق